الرئيسية
بعض الإرشادات لكيفية التعامل مع طلاب (طيف التوحد )
• استخدام أسلوب التطمين المتدرج من خلال التعرض التدريجي للموقف الذي يخاف منه.
• تبسيط المفاهيم المجردة حتى تصبح ذات دلالة ومعني.
• إعطاء الطالب الفرصة الكافية للقيام بالاستجابة، وتجنب المبادرة في حثه على الاستجابة إذا أظهر تأخراً بسيطاً.
• توظيف التسجيلات الصوتية في معالجة عدم القدرة على القراءة وتخلص الطالب من خوفه وقلقه في التفاعل والمشاركة وتجنب الحساسية من سماع الأصوات المرتفعة من زملائه وغيرهم أثناء الحصة الدراسية بتسجيل صوت التلميذ لتشجيعه على حب القراءة وتعلمها ودفعه للمشاركة بصورة اكبر مع زملائه.
• وجود نظام هيكلي لتقديم التلميحات المساعدة للطالب بحيث لا يتم تقديم الإجابة أو الاستجابة المطلوبة مباشرة بل يتم مساعدة الطالب على الوصول إلى الاستجابة المناسبة بتقديم تلميحات تنتقل بالطالب متدرجة إلى أخرى (في السهولة )حتى يصل إلى الاستجابة المطلوبة.
• عند تحرك الطالب من الكرسي أثناء الدراسة عدم الاكتفاء بالتوجيه اللفظي فقط ولكن أيضا الاتجاه نحو الطالب ومسك يديه واجلاسه في الكرسي.
• وجود موقع جلوس بعيد عن المقاطعة إذا لزم الأمر.
• وجود نظام الصديق للمساعدة في كتابة الدروس وقراءة الإرشادات وغيرها.
• اختيار مواد تعليمية بسيطة تعين على التدريبات القرائية والكتابية المطلوبة.
• تصحيح الأخطاء بالصبر وقوة التحمل دون إنزال عقاب مباشر لأي خطأ.
• تجزئة الأعمال إلى خطوات صغيرة ووحدات اقل تعقيدا.
• النمذجة .
• التعزيز .
• الإرشاد باللعب
• السير بخطوات بطيئة وبجمل صغيرة في الشرح والتحدث مع الطالب بصوت هادي ومسموع.
• التكرار المنوع وتلخيص الدرس المراد تعلمه وتحويله إلى (س-ج).
• تحليل المهمة والتقليل من الخبرات التي تودي إلى فشل الطالب .
• استخدام التواصل البصري مع الطالب بصفة مستمرة.
• تبسيط التعليمات للمساعدة على فهمها.
• تقديم المساعدة للطالب في المهام المراد انجازها وتخفيفها تدريجيا.
• قبول الأوساط البديلة للتقييم /كتابية/صورية /شفوية / مرئية
• ملاحظة بدئ الطالب بالعمل .
• المناداة باسم الطالب لتركيز الانتباه.
• إشعار الطالب بالأمن والأمان قبل بدء العمل معه.
• ربط المهمة المراد تعلمه بواقع الطالب .
• تحسين القدرة على الانتباه والتقليل من المشتتات و
الإقلال من المثيرات المشتتة للانتباه وإبراز العناصر الأساسية في المهمة التعليمية، وجعل فترة التدريب في البداية قصيرة وبعد ذلك تزيد بصورة تدريجية حتى لا يُصاب الطالب بالتعب والإرهاق الذي يؤدي بدوره إلى زيادة قابلية الطالب للتشتت والانفعال.
• استخدام التلقين الشفهي – الإيمائي – الجسدي.
• الاقتراب من الطالب من الأمام أثناء التعامل مع أشخاص جدد.
• استخدام جمل قصيرة وذات محتوى بسيط من الكلمات واستخدام الكلمات منفردة أثناء التعامل مع الطالب.
• تقديم إرشادات مرئية ( كلمات رئيسية ) مثل قص ولاصق ولون.
• استخدام التواصل المناسب بالعين والقرب ودرجة الصوت.
• تحديد مكان داخل الفصل أو خارجه يمكن للطالب الذهاب إليه لإبعاد نفسه عن باقي الصف وتسمى بمنطقة " الأمان " أو " الهدوء " عند التوتر أو القلق.
• زيادة الوقت لأداء الوظائف.
• تظليل الكلمات الرئيسية على النصوص وأوراق العمل.
• المسافة بين الطالب والمعلم لا تزيد عن متر ونصف أثناء التعامل معه لاستمرار التواصل البصري بين المعلم والطالب.
• التركيز على تنظيم الخبرات التعليمية بحيث تراعي التدرج في بناء المفهوم والانتقال من السهل إلى الصعب ومن المحسوس إلى المجرد ومن المألوف إلى الغير مألوف.
• استخدام أسلوب القصصي و المشابهات في التدريس.
• استخدام أساليب تعديل السلوك( التعزيز- النمذجة - العقد- الإطفاء- الإقصاء - الإرشاد باللعب – تكلفة الاستجابة- استخدم أسلوب التعب والإنهاك- الاقتصاد الرمزي).
• عمل أوراق عمل خاصة تتناسب مع ميول وقدرات واهتمامات وإمكانيات الطالب.
• تقليل عدد الأسئلة المراد الإجابة عليها تشجيع الطالب على الكتابة على سطر ترك سطر أخر.
• مراقبة استخدام كتاب الموضوع الصحيح.
• شغل كل الحواس لدى الطالب والاستفادة منها في تدريب وتعليم الطالب.
• استخدام التعليم الفردي مع الطالب كلما دعت الحاجة إلى ذلك.
• التدريب المتكرر للطالب على القيام بنشاطات تزيد من التركيز والمثابرة، مثل تجميع الصور، وتصنيف الأشياء (حسب الشكل/ الحجم/العدد..)، والكتابة المتكررة، وألعاب الفك والتركيب.
• تشجيع الطالب على طلب المساعدة عندما يحتاجها.
• عمل التعديلات على الواجبات المنزلية إذا تتطلب الأمر ذلك.
• الاستخدام الآني للكلام والأدوات المرئية المساعدة.
• الوقفة كإستراتيجية من استراتيجيات التعلم، أي توقف بين فترة وأخرى.
• استغلال الروتينيات المكانية لدى الطالب التي تعمل على ربط مواقع معينة بأنشطة معينة، والتي يمكن أن تكون على شكل جدول مرئي تُستخدم كجدول يومي للأنشطة.
• استغلال الروتينيات الزمانية لدى الطالب التي تربط الوقت بالنشاط وتحدد بداية ونهاية النشاط بشكل مرئي وواضح.
• استخدام طريقة الربط.
• استخدام التعليم البصري
• استخدام أسلوب التطمين المتدرج من خلال التعرض التدريجي للموقف الذي يخاف منه.
• تبسيط المفاهيم المجردة حتى تصبح ذات دلالة ومعني.
• إعطاء الطالب الفرصة الكافية للقيام بالاستجابة، وتجنب المبادرة في حثه على الاستجابة إذا أظهر تأخراً بسيطاً.
• توظيف التسجيلات الصوتية في معالجة عدم القدرة على القراءة وتخلص الطالب من خوفه وقلقه في التفاعل والمشاركة وتجنب الحساسية من سماع الأصوات المرتفعة من زملائه وغيرهم أثناء الحصة الدراسية بتسجيل صوت التلميذ لتشجيعه على حب القراءة وتعلمها ودفعه للمشاركة بصورة اكبر مع زملائه.
• وجود نظام هيكلي لتقديم التلميحات المساعدة للطالب بحيث لا يتم تقديم الإجابة أو الاستجابة المطلوبة مباشرة بل يتم مساعدة الطالب على الوصول إلى الاستجابة المناسبة بتقديم تلميحات تنتقل بالطالب متدرجة إلى أخرى (في السهولة )حتى يصل إلى الاستجابة المطلوبة.
• عند تحرك الطالب من الكرسي أثناء الدراسة عدم الاكتفاء بالتوجيه اللفظي فقط ولكن أيضا الاتجاه نحو الطالب ومسك يديه واجلاسه في الكرسي.
• وجود موقع جلوس بعيد عن المقاطعة إذا لزم الأمر.
• وجود نظام الصديق للمساعدة في كتابة الدروس وقراءة الإرشادات وغيرها.
• اختيار مواد تعليمية بسيطة تعين على التدريبات القرائية والكتابية المطلوبة.
• تصحيح الأخطاء بالصبر وقوة التحمل دون إنزال عقاب مباشر لأي خطأ.
• تجزئة الأعمال إلى خطوات صغيرة ووحدات اقل تعقيدا.
• النمذجة .
• التعزيز .
• الإرشاد باللعب
• السير بخطوات بطيئة وبجمل صغيرة في الشرح والتحدث مع الطالب بصوت هادي ومسموع.
• التكرار المنوع وتلخيص الدرس المراد تعلمه وتحويله إلى (س-ج).
• تحليل المهمة والتقليل من الخبرات التي تودي إلى فشل الطالب .
• استخدام التواصل البصري مع الطالب بصفة مستمرة.
• تبسيط التعليمات للمساعدة على فهمها.
• تقديم المساعدة للطالب في المهام المراد انجازها وتخفيفها تدريجيا.
• قبول الأوساط البديلة للتقييم /كتابية/صورية /شفوية / مرئية
• ملاحظة بدئ الطالب بالعمل .
• المناداة باسم الطالب لتركيز الانتباه.
• إشعار الطالب بالأمن والأمان قبل بدء العمل معه.
• ربط المهمة المراد تعلمه بواقع الطالب .
• تحسين القدرة على الانتباه والتقليل من المشتتات و
الإقلال من المثيرات المشتتة للانتباه وإبراز العناصر الأساسية في المهمة التعليمية، وجعل فترة التدريب في البداية قصيرة وبعد ذلك تزيد بصورة تدريجية حتى لا يُصاب الطالب بالتعب والإرهاق الذي يؤدي بدوره إلى زيادة قابلية الطالب للتشتت والانفعال.
• استخدام التلقين الشفهي – الإيمائي – الجسدي.
• الاقتراب من الطالب من الأمام أثناء التعامل مع أشخاص جدد.
• استخدام جمل قصيرة وذات محتوى بسيط من الكلمات واستخدام الكلمات منفردة أثناء التعامل مع الطالب.
• تقديم إرشادات مرئية ( كلمات رئيسية ) مثل قص ولاصق ولون.
• استخدام التواصل المناسب بالعين والقرب ودرجة الصوت.
• تحديد مكان داخل الفصل أو خارجه يمكن للطالب الذهاب إليه لإبعاد نفسه عن باقي الصف وتسمى بمنطقة " الأمان " أو " الهدوء " عند التوتر أو القلق.
• زيادة الوقت لأداء الوظائف.
• تظليل الكلمات الرئيسية على النصوص وأوراق العمل.
• المسافة بين الطالب والمعلم لا تزيد عن متر ونصف أثناء التعامل معه لاستمرار التواصل البصري بين المعلم والطالب.
• التركيز على تنظيم الخبرات التعليمية بحيث تراعي التدرج في بناء المفهوم والانتقال من السهل إلى الصعب ومن المحسوس إلى المجرد ومن المألوف إلى الغير مألوف.
• استخدام أسلوب القصصي و المشابهات في التدريس.
• استخدام أساليب تعديل السلوك( التعزيز- النمذجة - العقد- الإطفاء- الإقصاء - الإرشاد باللعب – تكلفة الاستجابة- استخدم أسلوب التعب والإنهاك- الاقتصاد الرمزي).
• عمل أوراق عمل خاصة تتناسب مع ميول وقدرات واهتمامات وإمكانيات الطالب.
• تقليل عدد الأسئلة المراد الإجابة عليها تشجيع الطالب على الكتابة على سطر ترك سطر أخر.
• مراقبة استخدام كتاب الموضوع الصحيح.
• شغل كل الحواس لدى الطالب والاستفادة منها في تدريب وتعليم الطالب.
• استخدام التعليم الفردي مع الطالب كلما دعت الحاجة إلى ذلك.
• التدريب المتكرر للطالب على القيام بنشاطات تزيد من التركيز والمثابرة، مثل تجميع الصور، وتصنيف الأشياء (حسب الشكل/ الحجم/العدد..)، والكتابة المتكررة، وألعاب الفك والتركيب.
• تشجيع الطالب على طلب المساعدة عندما يحتاجها.
• عمل التعديلات على الواجبات المنزلية إذا تتطلب الأمر ذلك.
• الاستخدام الآني للكلام والأدوات المرئية المساعدة.
• الوقفة كإستراتيجية من استراتيجيات التعلم، أي توقف بين فترة وأخرى.
• استغلال الروتينيات المكانية لدى الطالب التي تعمل على ربط مواقع معينة بأنشطة معينة، والتي يمكن أن تكون على شكل جدول مرئي تُستخدم كجدول يومي للأنشطة.
• استغلال الروتينيات الزمانية لدى الطالب التي تربط الوقت بالنشاط وتحدد بداية ونهاية النشاط بشكل مرئي وواضح.
• استخدام طريقة الربط.
• استخدام التعليم البصري
